جدد التجمع الوطني الديموقراطي التزامه بالوقوف إلى جنب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، في تجسيد لبرنامجه الرئاسي. وأن حصوله على أغلبية الأصوات المعبر عنها في الانتخابات الرئاسية مؤسر قوي على رغبة الشعب في تمكين رئيس الجمهورية من استكمال مسار الاصلاحات الهيكلية. كما اعتبر الأرندي أن النتائج التي أفرزتها الانتخابات الرئاسية هي بمثابة عربون ثقة من الشعب الجزائري تجاه الرئيس تبون وبرنامجه الانتخابي.
بارك حزب التجمع الوطني الديمقوراطي في بيان له اليوم عقب اعلان المحكمة الدستورية للنتائج النهائية للانتخابات الرئاسية ليوم 07 سبتمبر الشعب الجزائري نجاح هذا الاستحقاق الانتخابي الهام في تعزيز المسار الديموقراطي.
وجدد الأرندي تهانيه للمترشح الحر عبد المجيد تبون على فوزه بهذه الانتخابات بأغلبية الأصوات المعبر عنها. لتقلد منصب رئيس الجمهورية لعهدة جديدة. متمنيا له بالتوفيق والسداد في أداء مهامه النبيلة خدمة لمصلحة الوطن والمواطن.
وعبرلا التجمع الوطني الديموقراطي في بيانه أن النتائج التي أفرزتها هذه الانتخابات الرئاسية. هي بمثابة عربون ثقة من الشعب الجزائري الأبي تجاه المترشح الحر عبد المجيد تبون. وبرنامجه الانتخابي. كما أنها رسالة تعبر عن الالتفاف القوي للمواطنين حول مؤسساتهم الدستورية لمجابهة كل التحديات التي تواجه البلاد.
واكد الأرندي أن حصول عبد المجيد تبون على أغلبية الأصوات المعبر عنها في هذه الانتخابات. هو مؤشر قوي عن رغبة الشعب الجزائري في تمكين رئيس الجمهورية من استكمال مسار الاصلاحات الهيكلية التي أطلقها خلال العهد الأولى التي تقطف الجزائر ثمارها. والتي ستتجلى آثارها الاجابية على كل الأصعدة خلال هذه العهدة.
وفي الختام جدد التجمع الوطني الديموقراطي الترامه بالوقوف إلى جنب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، في تجسيد لبرنامجه الرئاسي من خلال منتخبي الحزب الوطنيين والمحليين وإطاراته ومناضليه.