• الوطنية TV
  • الحدث الجزائري
  • من نحن؟
  • تواصل معنا
  • الإشهار
الثلاثاء, مايو 20, 2025
الجزائر الجديدة
Advertisement
  • الرئيسية
  • مقالات
  • وطني
  • دولي
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • محلي
  • منوعات
    • تعليم
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • سيارات
    • مرأة وطفل
  • النسخة المطبوعة
  • البث الحي لقناة الوطنية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مقالات
  • وطني
  • دولي
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • محلي
  • منوعات
    • تعليم
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • سيارات
    • مرأة وطفل
  • النسخة المطبوعة
  • البث الحي لقناة الوطنية
No Result
View All Result
الجزائر الجديدة
No Result
View All Result

لويزة حنون لـ”الوطنية تي في”: الإمارات تضخ أموالا في منطقة الساحل لزعزعة استقرار المنطقة والجزائر بالذات

بوعلام حمدوش بواسطة بوعلام حمدوش
10 مايو، 2025
in أهم الأخبار, وطني
لويزة حنون

قالت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، إن “الجزائر مستهدفة وهي محاصرة لا سيما على مستوى جنوبها”، وأكدت في حوار مع “الوطنية تي في” أن “الإمارات هي من تمول هذه المؤامرات بالتنسيق مع الكيان الصهيوني في منطقة التحليل الدول الشقيقة ونحن مجبرين اليوم على التعايش معها لعدة اعتبارات لا تخص فقط الجوار وإنما الاختلاط البشري فنفس القبائل المتواجدة في جنوبنا نجدها في مالي لذلك يجب أن ندرك جيدا طبيعة التعامل مع ما يُحاك ضدنا، فالجزائر تتعرضُ إلى حرب غير معلنة ضدها سلاحها المخدرات بكل أنواعها وتستهدفها من حدودها الغربية والجنوبية.

 

سنفتح النقاش حول مشروع قانون التعبئة العامة، على ما يبدو أن الجزائر اختارت هذا الطريق ليس كحالة طارئة وإنما كحالة وعي جماعي واستعداد دائم لصون السيادة الوطنية، كيف ترى لويزة حنون منطلق التعبئة العامة ثم ما المأمول من النخب السياسية لتجذير هذا الوعي لدى المواطن؟

أولا لما نقرأ هذا القانون، فيه توضيح أن هذه التعبئة الشاملة التي تخص كل الهيئات النظامية للدولة، كل المؤسسات، كل الإدارات وكل القطاعات العمومية والخاصة وتم بإسناد شعبي استعدادًا لأي احتمال لا سيما في ظل الظرف العالمي المشحون بالمخاطر، والجزائر اليوم مستهدفة مباشرة وهي محاصرة لا سيما على مستوى جنوبها كما أن دائرة المؤامرات تتسع يومًا بعد يوم، وهنا يمكن الإشارة أيضا إلى الفترة التي تلت وُصول دونالد ترامب إلى الحكم حيث لمسنا رغبته الواضحة في السيطرة على شعوب المعمورة من جميع النواحي فهو يُريد ممارسة السطو على الثروات كالمعادن النادرة، واللافت للانتباه أنه غير من السياسة التي عمل بها سابقيه الذين كانوا كـ “دركيين”.

فجميع الحروب التي تُشنُ اليوم هي حروب بالوكالة، والجزائر أحد الدول المستهدفة وما يدعم وجهة نظري: التحريض والمؤامرات التي تمولها اليوم الإمارات بالتنسيق مع الكيان الصهيوني في منطقة الساحل الإفريقي وبالتحديد الدول الشقيقة ونحن مجبرين اليوم على التعايش معها لعدة اعتبارات لا تخص فقط الجوار وإنما الاختلاط البشري فنفس القبائل المتواجدة في جنوبنا نجدها في مالي لذلك يجب أن ندرك جيدا طبيعة التعامل مع ما يُحاك ضدنا، فالجزائر تتعرضُ إلى حرب غير معلنة ضدها سلاحها المخدرات بكل أنواعها وتستهدفها من حدودها الغربية والجنوبية.

ولأن بلادنا مستهدفة بسبب الثروات التي تحوز عليها، فإن مشروع قانون التعبئة العامة أصبح ضروري خاصة وأن جميع الأوضاع لا تبشر بالخير فلبنان يرفض الكيان الصهيوني الخروج منها وسوريا تتعرض لقصف يومي واستهدف حتى دمشق، والمخطط الأمريكي _ الصهيوني سيصلُ حتى إلى شمال إفريقيا وهناك محاولات سجلناها سابقا.

وحتى تنجح التعبئة العامة يجب أولا: تنمية الجنوب باعتبار أن الساكنة هناك هم حراس الجمهورية، فتح الفضاء الإعلامي وأخيرا امتصاص للغضب الناتج عن الحرمان الاجتماعي بإجراءات وقرارات اجتماعية تهدف إلى تحسين القدرة الشرائية للجزائريين.

كيف تقييمين السياسيات المنتهجة في الجانب الاجتماعي؟

سنبدأ من الزيادات التي أقرها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في الأجور، فصحيح أن هناك زيادة تقدر بـ 47 بالمائة وقد تصل إلى حدود 100 بالمائة وحتى الأساتذة استفادوا من تقليص في سن التقاعد وفقا لشروط معنية، ولكن ماذا عن البقية وهُنا أخص بالذكر عمال الإنتاج والقطاع الخدماتي الذين يُشكلون حاليًا الأغلبية في الواقع وأيضا يمكن الإشارة إلى الأسلاك المشتركة في قطاع الوظيف العمومي ولولاهم لا يشتغل أي مستشفى ولا مدرسة ولا ثانوية ولا إدارة ورغم ذلك هُم يشكلون الفئة الأكثر تضررا لأنهم لم يُرسموا، كما أن الزيادات التي أقرت يمكن القول أنها غير كافية لأن التضخم في ارتفاع مُستمر والدليل على ذلك الإحصائيات التي يقدمها دوريا الديوان الوطني للإحصائيات وبالتالي القدرة الشرائية تتآكل.

هناك السيدة لويزة حنون من يتحدث عن مقاومة داخلية تحول دون الوصول إلى الإصلاح المنشود، ما رأيك في هذا الطرح؟

نعم بالتأكيد هناك أطراف لا تخدم هذه الإصلاحات مصالحها، وهو ما شهدناه في حقبة التسعينيات.. الدم كان وديان وكانت هناك أطراف شكلوا ثروات باهضة لأن الاقتصاد أنذاك انهار .. وصندوق النقد الدولي والبنك العالمي فرضوا علينا الإصلاحات الهيكلية وبدأ النهب وتم تعويم العملة وأفسلت عشرات الآلاف من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة سواء المحسوبة على القطاع العام أو الخاص.. وبعدها بفترة وجيزة ظهر ما يُعرف بـ “الأوليغارشيا”.

وهؤلاء يشكلون الفئة التي تتجدد بين الحين والآخر وليس بالضرورة هم نفس الأشخاص.. هي عبارة عن سلوكات متوارثة وهذا طبعا راجع إلى السياسات المنتهجة وهُنا يمكنُ الإشارة إلى قانون الاستثمار الذي أسنة 2016 فهو من أطر عملية “النهب الداخلي والخارجي” وهو أمر غريب جديد.

وبالنسبة للاستيراد نحن لسنا ضد فكرة التقليص لأن هذا الأمر سيشجع الإنتاج المحلي من خلال إعطاء دفع للاستهلاك المحلي، لكن لا يجب توقيف الاستيراد بشكل كلي وهو ما صرح به رئيس الجمهورية سابقا عبد المجيد تبون، فلا يجب منع استيراد المدخلات وقطع الغيار والمواد الأولية، بالمقابل هناك قرار نثمنه وهو تسقيف الأسعار لكن يجب أن يكون متوافقا مع تكلفة الإنتاج.

كيف ترين مشروع قانون المناجم الجديد؟

على ذكر قطاع المناجم أريد التأكيد على أمر مهم وهو أن هذا القطاع أهم بكثير من قطاع المحروقات لأنه قابل للدوام أكثر، هذا المشروع له تداعيات سلبية كثيرًا لأنه يُلغي قاعدة 51/ 49 ويعيد إلى الواجهة عقود الامتياز، وأنا من هذا المنبر أوجه نداء للنواب من أحل إعادة النظر في المشروع لا سيما في ظل مساعي الإدارة الأمريكية من أجل نهب الثروات، والمطلوب اليوم التمسك بسياسة التأميمات التي تحمينا من سياسة الابتزاز الخارجي.

ما هي أسباب تدهور العلاقات الجزائرية _ الإماراتية؟

هناك سبب وحيد وهو الموقف الجزائري حيال القضية الفلسطينية، لأن الكيان الإماراتي ليس فقط من بين المطبعين إنما هو الممثل الرسمي للكيان الصهيوني وهو يسعى إلى نشر الفوضى في منطقة الساحل الإفريقي ويدفع إلى المواجهة بين الجزائر والمغرب لصالح الكيان الصهيوني، لذلك فالجزائر اليوم تواجه رهانات كثيرة، فحتى في الجامعة العربية نلاحظ أن الكيان الإماراتي ضد الموقف الجزائري، ولم يشارك في تدمير غزة فقط بل شارك في تدمير اليمن.

برزت في الفترة الأخيرة حملات إعلامية ممنهجة عبر الأذرع الإماراتية وهو ما اعتبرته الجزائر تطاول غير مقبول، وبالتالي هل تدفع هذه الاستفزازات نحو القطيعة؟

العلاقات مع الإمارات أصبحت تشكل خطرا كبيرا علينا، واليوم بلغ السيل الزبى واشتد الأمر حتى تجاوز الحد وأصبحت الجزائر مستهدفة، ولذلك طالبنا بطرد ممثليهم لأنهم يستعملون مصالحهم من أجل أعمال تخريبية ووصل بهم المطاف إلى بث سموم التي تستهدف وحدة البلاد، فنحن نفرق بين الحريات الأكاديمية والنقاش الأكاديمي ومختلف القضايا وبين ما يُعرف بـ “التحريفية” وقد حاولوا مرارا وتكرارا استهداف مختلف المناطق بالمال.

فؤاد ق

Tags: الأمينة العامة لحزب العمالالإماراتلويزة حنونمنطقة الساحل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

من نحن

صحيفة يومية جزائرية شاملة مستقلة تصدر عن شركة ش.ذ.م.م دي أم براس للنشر والإشهار والطباعة

© 2022 eldjazaireldjadida.dz -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.

  • الرئيسية
  • مقالات
  • وطني
  • دولي
  • إقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • محلي
  • منوعات
  • النسخة المطبوعة
  • البث الحي لقناة الوطنية
No Result
View All Result
  • البث الحي لقناة الوطنية
  • مقالات
  • وطني
  • محلي
  • الإقتصاد
  • دولي
  • ثقافة
  • رياضة
  • منوعات

© 2022 eldjazaireldjadida.dz -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.

آخر الأخبار
بو الزرد: مناخ الأعمال في الجزائر شهد تحسنا بفضل الإصلاحات التشريعية عمورة قد يلتحق بمواطنه مازا بباير ليفركوزن سعيود يشدد على تدعيم الأسطول البحري بوسائل حديثة حجز أسلحة حربية ومهلوسات مراد يشدد على تحسين ظروف التمدرس و الرعاية الصحية للمواطن استئناف أشغال اجتماعات البنك الإسلامي للتنمية سونلغاز: القدرات الانتاجية ستتجاوز قريبا 27 ألف ميغاواط القمح الفرنسي محظور في الجزائر نحو بعث مصنع هيونداي في الجزائر رئيس الجمهورية يستقبل الروائي ياسمينة خضرا 20/05/2025 وصول ثلاث بواخر محملة بالأضاحي إلى الميناء الجزائر الرئيس تبون يستقبل سفير الجمهورية العربية الصحراوية وفاة الصحفي عبد الله عمراوي إقر وعكة صحفية مولوجي تدشن مركزًا نفسيًا بيداغوجيًا للأطفال المعاقين ذهنيًا نواب المجلس الشعبي الوطني يوافقون على تمديد عطلة الأمومة حجز كمية سجائر ومفرقعات كبيرة في الوادي احتفالية خاصة بالصعود التاريخي لمستقبل الرويسات نحو تعزيز التعاون الإعلامي بين الجزائر وسلوفينيا أنيسة قبايلي علي... أنامل شابة تُطرّز الأمل وتنسج الإبداع