قررت الفاف سحب تسيير المنتخب المحلي من المدرب رابح ماجر ووضع الفريق بين قوسين في انتظار تعيين مدرب جديد للفريق مستقبلا.
ويبدو أن نتيجة الفريق والأداء الباهت أمام منتخب السعودية قد لعب دورا في هذا القرار الذي اتخذه زطشي في إشارة منه إلى ضرورة نسيان فكرة الاعتماد على المحليين على حساب المنتوج الأوروبي بحيث كان ماجر قد أكد أنه سيعمل على الاعتماد أساسا على لاعبي الفريق المحلي مستقبلا لكن قرار الرئيس بسحب تسيير المنتخب من الطاقم الفني للمنتخب الأول طريقة غير مباشرة ضرب من خلالها رئيس الفاف مصداقية قرار ماجر وأعلن عن بداية حرب داخل أسوار الفاف قد تتطور قريبا في حالة تواصل نتائج الفريق السلبية للخضر.